الأربعاء، ٢٧ محرم ١٤٣١ هـ

ثانوية الحسن الثاني-موقع بويزكارن تنتقم

عاشت ثانوية الحسن الثاني-موقع بويزكارن الصامد يوم أمس معركة نضالية تنديدية و استنكارية للأعمال الشرسة التي تفعلها الادارة الماكرة تجاه التلاميد ( قمع .طرد عشوائي ...) .
هد ما وقع بالظبط قمع لتلميد وطرده(عبد الله داودي) لللأنه ناضل و رفع مجموعة من المطالب المشروعة التي أبت الادارة أن تحققها و التي تتجلى في :
-اصلاح النوافد
-تفعيل النوادي و الأنشطة الثقافية
-المصادقة على أنشاء لجنة تهتم للأمور التلاميد و تقوم بدور الوسيط بين المدير و التلمبد
-اضافة مساحات خضراع للتحسين من جمالية الثانوية التي أصبحت شبيهتا بخلاء تعمه قاعات دراسية
بالله عليكم هل هده مطالب ليست ضرورية لتحسين العملية الدراسية .بالله عليكم هل من أجل هده المطالب البسيطة يستحق التلمبد --عبد الله داودي -- أن يقمع ويطرد و يتابع قضاءيا .
لا مساس حقنا في الاضراب

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

tahia nidalia ldawdi...wlah kbir maghadi idaya3 ha9 tawahd wasaraha lycee b9aw fih ghi shmayt koun kano fih rjal koun tawahd maydkhol i9ra hta yrja3 dwadi mé ktrat chfwai wa tbi9 lah ijib
tahia nidalia moshdada ldawdi wama jawaraho

غير معرف يقول...

من خلال العنوان سيتسائل البعض عن أي فوضى نتحدث أقول وباختصار. أتحدث عن الفوضى التي تشمل جميع الأصعدة بدءا بالإدارة المتحيزة للتلاميذ الذين لم يعودوا يقيمون وزنا للإدارة بدءا من " الشاوش " وحتى " أعلى الهرم والقصود بالقول هنا" مدير المؤسسة "،الذي إتضح لجميع الأساتذة أنه دون المسؤولية،رغم تعامله بسياسة كسب ود التلميذ على حساب الأستاذ مطبقا بذلك المثل القائل " أنصر أخاك ظالما ..." متناسيا روح القولة القاضية بضرورة اختلاف طريقة التدخل في كلتا الحالتين. أما الإدارة الموقرة من حراس عامين للخارجية فهم منقسمون إلى فئتين فئة لا زال يحكمها الضمير وأخرى تتخذ من سياسة "دخل سوق راسك"مخرجا للتنصل من مهامها،أما فئة الأساتذة فهي منقسمة بدورها إلى فريقين فريق موالي للإدارة من أجل كسب ود المدير وفريق الممانعة الذي إتخذ من قول كلمة لا شعارا.
في الأخير سوف تتسألون من أنا أجيب باختصار إبن هذا البلد وغيور على مستقبل التعليم فيه.
طالب من حاملي الشهادات ببويزكارن شعاري "قل كلمة فستسمع ولو بعد حين"